Minggu, 19 Maret 2017

مراد من الديث "حَقُّ الْمُسْلِمِ عَلَى الْمُسْلِمِ سِتٌّ قِيلَ مَا هُنَّ يَا رَسُولَ اللَّهِ قَالَ إِذَا لَقِيتَهُ فَسَلِّمْ عَلَيْهِ وَإِذَا دَعَاكَ فَأَجِبْهُ وَإِذَا اسْتَنْصَحَكَ فَانْصَحْ لَهُ وَإِذَا عَطَسَ فَحَمِدَ اللَّهَ فَسَمِّتْهُ وَإِذَا مَرِضَ فَعُدْهُ وَإِذَا مَاتَ فَاتَّبِعْهُ."



مراد من الديث "حَقُّ الْمُسْلِمِ عَلَى الْمُسْلِمِ سِتٌّ قِيلَ مَا هُنَّ يَا رَسُولَ اللَّهِ قَالَ إِذَا لَقِيتَهُ فَسَلِّمْ عَلَيْهِ وَإِذَا دَعَاكَ فَأَجِبْهُ وَإِذَا اسْتَنْصَحَكَ فَانْصَحْ لَهُ وَإِذَا عَطَسَ فَحَمِدَ اللَّهَ فَسَمِّتْهُ وَإِذَا مَرِضَ فَعُدْهُ وَإِذَا مَاتَ فَاتَّبِعْهُ."
 
الباب الأول
مقدمة
الحمد لله الذي هدانا بعبده المختارمن داعانا، اللهم صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً تَغْفِرُ بِهَا الذُّنُوْ بَ وَ تُصْلِحُ بِهَا الْقُلُوْ بُ وَتَنْطَلِقُ بِهَا الصُّعُوْبُ وَ تَلِيْنُ بِهَا آلْعُصُوْ بُ وَعَلَى آلِه ِوَصَحْبِهِ وَ مَنْ اِلَيْهِ مَنْسُوْب. اما بعد.
خلال هذه الرسالة نريد أن نشرح فيهاالموضوع احد من الموضوعات الحديث أخوة الإسلامية، وهو حق المسلم على المسلم في الحديث حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ أَيُّوبَ وَقُتَيْبَةُ وَابْنُ حُجْرٍ قَالُوا حَدَّثَنَا إِسْمَعِيلُ وَهُوَ ابْنُ جَعْفَرٍعَنْ الْعَلَاءِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ حَقُّ الْمُسْلِمِ عَلَى الْمُسْلِمِ سِتٌّ قِيلَ مَا هُنَّ يَا رَسُولَ اللَّهِ قَالَ إِذَا لَقِيتَهُ فَسَلِّمْ عَلَيْهِ وَإِذَا دَعَاكَ فَأَجِبْهُ وَإِذَا اسْتَنْصَحَكَ فَانْصَحْ لَهُ وَإِذَا عَطَسَ فَحَمِدَ اللَّهَ فَسَمِّتْهُ وَإِذَا مَرِضَ فَعُدْهُ وَإِذَا مَاتَ فَاتَّبِعْهُ. وكيف شرحه؟، سنشرح إنشاء الله. اللهم يسيرلنا بما تتعلم وبارك لنا ما قد علمناه. أمين.
 
مشكلة البحث 
مراد من الديث "حَقُّ الْمُسْلِمِ عَلَى الْمُسْلِمِ سِتٌّ قِيلَ مَا هُنَّ يَا رَسُولَ اللَّهِ قَالَ إِذَا لَقِيتَهُ فَسَلِّمْ عَلَيْهِ وَإِذَا دَعَاكَ فَأَجِبْهُ وَإِذَا اسْتَنْصَحَكَ فَانْصَحْ لَهُ وَإِذَا عَطَسَ فَحَمِدَ اللَّهَ فَسَمِّتْهُ وَإِذَا مَرِضَ فَعُدْهُ وَإِذَا مَاتَ فَاتَّبِعْهُ."

الباب الثاني
أ‌-       مراد من الديث "حَقُّ الْمُسْلِمِ عَلَى الْمُسْلِمِ سِتٌّ قِيلَ مَا هُنَّ يَا رَسُولَ اللَّهِ قَالَ إِذَا لَقِيتَهُ فَسَلِّمْ عَلَيْهِ وَإِذَا دَعَاكَ فَأَجِبْهُ وَإِذَا اسْتَنْصَحَكَ فَانْصَحْ لَهُ وَإِذَا عَطَسَ فَحَمِدَ اللَّهَ فَسَمِّتْهُ وَإِذَا مَرِضَ فَعُدْهُ وَإِذَا مَاتَ فَاتَّبِعْهُ."

حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ أَيُّوبَ وَقُتَيْبَةُ وَابْنُ حُجْرٍ قَالُوا حَدَّثَنَا إِسْمَعِيلُ وَهُوَ ابْنُ جَعْفَرٍعَنْ الْعَلَاءِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ حَقُّ الْمُسْلِمِ عَلَى الْمُسْلِمِ سِتٌّ قِيلَ مَا هُنَّ يَا رَسُولَ اللَّهِ قَالَ إِذَا لَقِيتَهُ فَسَلِّمْ عَلَيْهِ وَإِذَا دَعَاكَ فَأَجِبْهُ وَإِذَا اسْتَنْصَحَكَ فَانْصَحْ لَهُ وَإِذَا عَطَسَ فَحَمِدَ اللَّهَ فَسَمِّتْهُ وَإِذَا مَرِضَ فَعُدْهُ وَإِذَا مَاتَ فَاتَّبِعْهُ.
قد علم ان الحق المسلمين و الواجبهم هو كثير، لكن أن الرىسول الله صل الله عليه وسلم يسْتَحْسن عليهما كما سابق في الحديث، لانهما يشتمل الكثيرالخيرية والعظيم الاجر. كما قال عبد الله بن جارالله بن إبراهيم آل جارالله " هذه الحقوق الستة من قام بها في حق المسلمين كان قيامه بغيرها أولى وحصل له أداء هذه الواجبات والحقوق التي فيها الخير الكثير والأجر العظيم من الله تعالى."[1] إذا لقيته فسلم عليه فإن السلام سبب للمحبة التي توجب الإيمان بالله الذي يوجب دخول الجنة كما قال صلى الله عليه وسلم : « والذي نفسي بيده لا تدخلوا الجنة حتى تؤمنوا ولا تؤمنوا حتى تحابوا أفلا أدلكم على شيء إذا فعلتموه تحاببتم أفشوا السلام بينكم » رواه مسلم.
وأما السلام فهو من سنة المسلمين التي أمروا بها ، وأمان للقوم وهو تحية أهل الجنة ومجلبة للمودة وناف للحقد والضغينة، إذا عرض أمر في دار من حريق أو هجوم سارق أو ظهور منكر فهل يجب الاستئذان؟
الجواب : كل ذلك مستثنى بالدليل فهذا جملة الكلام في الاستئذان ، وأما السلام فهو من سنة المسلمين التي أمروا بها ، وأمان للقوم وهو تحية أهل الجنة ومجلبة للمودة وناف للحقد والضغينة ،
عن أبي هريرة رضي اللَّه عنه أن النبي صلى اللَّه عليه وسلم قال : "لما خلق اللَّه تعالى آدم عليه السلام ونفخ فيه الروح عطس ، فقال الحمد للَّه ، فحمد اللَّه بإذن اللَّه ، فقال له ربه يرحمك ربك يا آدم اذهب إلى هؤلاء الملائكة ، وهم ملأ منهم جلوس فقل السلام عليكم ، فلما فعل ذلك رجع إلى ربه فقال هذه تحيتك وتحية ذريتك"[2]. ثم إنه إذا عرض أمر في دار من حريق أو هجوم سارق أو قتل نفس بغير حق أو ظهور منكر يجب إزالته فحينئذ لا يجب الاستئذان والتسليم فإن كل ذلك مستثنى بالدليل وهو ما قاله الفقهاء من أن مواقع الضرورات مستثناة من قواعد الشرع لأن الضرورات تبيح المحظورا ت [3].
اعلم أن السلام من سنة المسلمين وهو تحية أهل الجنة ومجلبة للمودة وناف للحقد والضغينة روي : عنه عليه السلام قال : "لما خلق الله تعالى آدم ونفخ فيه الروح عطس فقال : الحمدفقال الله تعالى يرحمك ربك يا آدم اذهب إلى هؤلاء الملائكة وملأ منهم جلوس فقل : السلام عليكم فلما فعل ذلك رجع إلى ربّه قال : هذه تحيتك وتحية ذريتك" وروي عنه عليه السلام قال : "حق المسلم على المسلم ست يسلم عليه إذا لقيه ويجيبه إذا دعاه وينصح له بالغيب ويشمته إذا عطس ويعوده إذا مرض ويشهد جنازته إذا مات" ثم إنه إذا عرض أمر في دار من حريق أو هجوم سارق أو قتل نفس بغير حق أو ظهور منكر يجب إزالته فحينئذ لا يجب الاستئذان والتسليم فإن كل ذلك مستثنى بالدليل وهو ما قاله الفقهاء من أن مواقع الضرورات مستثناة من قواعد الشرع لأن الضرورات تبيح المحظورات.
قال صاحب "الكشاف" : وكم من باب من أبواب الدين هو عند الناس كالشريعة المنسوخة قد تركوا العمل بها وباب الاستئذان من ذلك انتهى. وفي الآية الكريمة إشارة إلى ترك الدخول والسكون في البيوت المجازية الفانية من الأجساد وترك الاطمئنان بها بل لا بد من سلام الوداع للخلاص فإذا ترك العبد الركون إلى الدنيا الفانية وشهواتها وأعرض عن البيوت التي ليست بدار قرار فقد رجع إلى الوطن الحقيقي الذي حبه من الإيمان.اكر خواهي وطن بيرون قدوم نه، {فَإِن لَّمْ تَجِدُوا فِيهَآ} أي في تلك البيوت {أَحَدًا} أي ممن يملك الإذن على أن من لا يملكه من النساء والولدان وجدانه كفقدانه أو لم تجدوا أحداً أصلاً {فَلا تَدْخُلُوهَا} فاصبروا {حَتَّى يُؤْذَنَ لَكُمْ} أي من جهة من يملك الإذن عند إتيانه فإن في دخول بيت فيه النساء والولدان اطلاعاً على العورات وفي دخول البيوت الخالية اطلاعاً على ما يعتاد الناس إخفاءه مع أن التصرف في ملك الغير محظور مطلقاً.
روافد الأخوة الإيمانية لقد حرم الله سخرية الإنسان من الإنسان، وحرم اعتداء الإنسان على الإنسان، وحرم أخذ مال إنسان بغير حق، فحفظ كل جوانب المادة للمجتمع؛ فإذا حفظت الحقوق كانت الأخوة.أما الجانب الروحي فقد حفظ أيضاً، وكما أن هذا العنصر إلهي ومن جانب المولى سبحانه، كما قال: { قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي } [الإسراء:85]، فكذلك كانت أخوتهم من جانب الله: { وَاذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنْتُمْ أَعْدَاءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ بِنِعْمَتِهِ إِخْوَاناً } [آل عمران:103]، (فَأَصْبَحْتُمْ بِنِعْمَتِهِ) أي: بتأليفه لقلوبكم.
إذاً: تلك الأخوة بين جميع المؤمنين فيها عنصر إلهي نعمة من الله، فأصبحتم بنعمته إخواناً، { لَوْ أَنفَقْتَ مَا فِي الأَرْضِ جَمِيعاً مَا أَلَّفْتَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ أَلَّفَ بَيْنَهُمْ إِنَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ } [الأنفال:63]؛ لأن المحبة والأخوة لا يستطيع أحد أن يشتريها؛ لأنها أمور روحانية عاطفية قلبية، ( القلوب بين إصبعين من أصابع الرحمان يقلبها كيف يشاء ) فنجد تعاليم الإسلام للمؤاخاة بين المسلمين من جانب العنصر المادي بمنع كل أسباب النزاع وغرس أسباب المحبة: ( لن تدخلوا الجنة حتى تحابوا، ألا أدلكم على شيء إذا فعلتموه تحاببتم؟ أفشوا السلام بينكم )، وإفشاء السلام من دواعي المحبة: ( تهادوا تحابوا )، إذا قدمت لأخيك هدية وجد في نفسه ميلاً إليك، أو كما قيل: الهدايا تسل الضغينة من القلوب، وأمر بأداء الحقوق: ( حق المسلم على المسلم ست: إذا لقيته فسلم عليه -يفتح لك قلبه- وإذا دعاك فأجبه، وإذا استنصحك فانصح له، وإذا مرض فعده، وإذا مات فاتبعه )؛ فهذه الحقوق التي أوجبها النبي صلى الله عليه وسلم لكل أخ على أخيه بمثابة وتواجد دوحة الإخاء، وهذه روافد تصب في جذورها، ففعل الخير وكف الشر يحفظ الأخوة من آفاتها وتبقى سليمة، وفعل روافد تغذيها لتنمو فتؤتي أكلها في كل حين، والجانب الروحي جاء من الله فضلاً ونعمة، ولهذا: ( الأرواح جنود مجندة، ما تعارف منها ائتلف، وما تناكر منها اختلف )، ولهذا شواهد عديدة، فترى الإنسان ولو لم تكن قد رأيته قط فكأنه معك من سنوات، تستريح لرؤيته، وتميل لحديثه؛ لأن الأرواح قد تعارفت وتآلفت. إذا كان الأمر كذلك، { إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ } [الحجرات:10] .[4]
نجد نتيجة هذا التآخي الموآثرة بين المسلمين، فالواحد منهم يؤثر غيره على نفسه، وقد جاءت النصوص وبينت ذلك في حق الأنصار رضوان الله عليهم، قال عز وجل: { وَالَّذِينَ تَبَوَّءُوا الدَّارَ وَالإِيمَانَ مِنْ قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِمَّا أُوتُوا وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُوْلَئِكَ هُمْ الْمُفْلِحُونَ } [الحشر:9]؛ فمن شروط الصلح: التجرد من شح النفس.كَيْفَ تَشْمِيتُ مَنْ سَمِعَ الْعَطْسَةَ، يذكر في هذا الحديث. حَدَّثَنَا مَالِكُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ قَالَ : حَدَّثَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ أَبِي سَلَمَةَ قَالَ : أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ دِينَارٍ ، عَنْ أَبِي صَالِحٍ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ : إِذَا عَطَسَ أَحَدُكُمْ فَلْيَقُلِ : الْحَمْدُ لِلَّهِ ، فَإِذَا قَالَ : الْحَمْدُ لِلَّهِ ، فَلْيَقُلْ لَهُ أَخُوهُ أَوْ صَاحِبُهُ : يَرْحَمُكَ اللَّهُ ، وَلْيَقُلْ هُوَ : يَهْدِيكُمُ اللَّهُ وَيُصْلِحُ بَالَكُمْ.[5]
حدثنا يحيى بن أيوب وقتيبة وابن حجر قالوا حدثنا إسماعيل ( وهو ابن جعفر ) عن العلاء عن أبيه عن أبي هريرة
 : أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال حق المسلم على المسلم ست قيل ما هن ؟ يا رسول الله قال إذا لقيته فسلم عليه وإذا دعاك فأجبه وإذا استنصحك فانصح له وإذا عطس فحمد الله فسمته وإذا مرض فعده وإذا مات فاتبعه
 [ ش ( فسمته ) تشميت العاطس أن يقول له يرحمك الله ويقال بالسين المهملة و المعجمة لغتان مشهورتان قال الأزهري قال الليث التشميت ذكر الله تعالى على كل شيء ومنه قوله للعاطس يرحمك الله قال ثعلب يقال سمت العاطس وشمته إذا دعوت له بالهدى وقصد السمت المستقيم قال والأصل فيه السين المهملة فقلبت شينا معجمة وقال صاحب المحكم تسميت العاطس معناه هداك الله إلى السمت ]
الباب الثالث
أ‌-       خلاصة
لقيت السلام سنة فجوابه اوجب. اذا تشميت العاطس أن يقول له يرحمك الله،واذا العاطس يسمع الدعائه يقول يهدى كم الله.
ب‌-  مرجع
إسماعيل حقي بن مصطفى الإستانبولي الحنفي الخلوتي، تفسير روح البيان دار إحياء التراث العربى.
 عبد الله بن جارالله بن إبراهيم آل جارالله، كمال الدين الإسلامي ،سعود: المملكة العربية السعودية، ه1418هـ.
عطية بن محمد سالم، تفسير سورة الحجرات، المتوفى : 1420هـ.
محمد بن إسماعيل بن إبراهيم بن المغيرة البخاري، أبو عبد الله ، الأدب المفرد، بيرت: دار البشائر الإسلامية،1989.
محمد بن عمر المعروف بفخر الدين الرازى، مفاتيح الغيب ـ نسخة محققة، بيروت: دار إحياء التراث العربى.


عبد الله بن جارالله بن إبراهيم آل جارالله،" كمال الدين الإسلامي"(سعود: المملكة العربية السعودية، ه1418هـ)، ج. 23، ص. 359. [1]

[2] محمد بن عمر المعروف بفخر الدين الرازى،" مفاتيح الغيب ـ نسخة محققة"( بيروت: دار إحياء التراث العربى، ...)، ج. 23، ص.359.
[3] إسماعيل حقي بن مصطفى الإستانبولي الحنفي الخلوتي،" تفسير روح البيان"(......: دار إحياء التراث العربى، )، ج.6، ص،98.

[4] عطية بن محمد سالم،" تفسير سورة الحجرات"،( المتوفى : 1420هـ)، ج.5 ، ص. .10
[5] محمد بن إسماعيل بن إبراهيم بن المغيرة البخاري، أبو عبد الله ،"الأدب المفرد"(بيرت: دار البشائر الإسلامية،1989)، ج. 1، ص.319.

Tidak ada komentar:

Posting Komentar